الخاتمة ىذا الباب حيتو على التلخيص من نتائجل البحث مث تقدم اآلثار واإلق تاحات دلختلفة

‫‪1‬‬

‫الباب السادس‬ ‫الخاتمة‬ ‫ىذا الباب حيتو على التلخيص من نتائجل البحث مث تقدم اآلثار واإلقًتاحات دلختلفة‬ ‫األطراف ادلتعلقة باسًتاتيجية التدريس لًتقية محاسة التعلم يف مهارة الكتابة‪.‬‬ ‫أ‪.‬‬

‫الخالصة‬ ‫تأسيسا من نتائج البحث ادليداين سبكن أن تأخذ اخلالصة كما يلي‪:‬‬ ‫‪ .1‬خطوات تطبيق طريقة اخلريطة الذىنية لًتقية محاسة التعلم ىف مهارة الكتابة دبدرسة‬ ‫عانًتو ادلتوسطة اإلسالمية احلكومية بعانًتو تولونج أجونج ومدرسة بولوساري‬ ‫ادلتوسطة اإلسالمية احلكومية بعونوت تولونج أجونج‪ ،‬منها‪ )1 :‬اإلستعداد حيتوى‬ ‫على استعدا خطة التدريس وربليل ادلا دة الىت سًتسم باخلريطة الذىنية وتقدمي ادلادة‬ ‫اجلذابة‪ ) 2 .‬التطبيق حيتوى على ادلقدمة بالدعاء مث مقدمة التدريس مث شرح ادلادة‬ ‫وبعده شرح يف تلخيص ادلادة بطريقة اخلريطة الذىنية مث تقسيم التالميذ باجملموعات‬ ‫مث إعطاء الوظيفة إلنشاء اخلريطة الذىنية ‪ )3‬تقدمي نتائج ادلادة الدراسية ادلرمسة‬ ‫باخلريطة الذىنية ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫استجابة التالميذ علي تطبيق طريقة اخلريطة الذىنية يف مهارة الكتابة دبدرسة عانًتو‬ ‫ادلتوسطة اإلسالمية احلكومية بعانًتو تولونج أجونج ومدرسة بولوساري ادلتوسطة‬ ‫اإلسالمية احلكومية بعونوت تولونج أجونج‪ ،‬منها‪ )1 :‬يكون التالميذ فارحني ألهنم‬ ‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫يستطيعون أن يبتكروا على ما يشاؤون يف تسجيل ادلادة الدراسية وتلخيصها ‪)2‬‬ ‫يكون التالميذ يف تدريس مهارة الكتابة بطريقة اخلريطة الذىنية دمتعني ‪ )3‬يكون‬ ‫التالميذ فعاليني حىت ال يكونو دملني ‪ )4‬يكون التالميذ يف عملية تدريس مهارة‬ ‫الكتابة فعالني ومبتكرين‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫إسهام تطبيق طريقة اخلريطة الذىنية يف مهارة الكتابة دبدرسة عانًتو ادلتوسطة‬ ‫اإلسالمية احلكومية بعانًتو تولونج أجونج ومدرسة بولوساري ادلتوسطة اإلسالمية‬ ‫احلكومية بعونوت تولونج أجونج‪ ،‬منها‪ )1 :‬ميكن تطبيق طريقة اخلريطة الذىنية أن‬ ‫يسهل عملية تدريس مهارة الكتابة ‪ )2‬ميكن تطبق طريقة اخلريطة الذىنية أن يرقي‬ ‫محاسة التعلم يف مهارة الكتابة ألن تكون ىذه الطريقة جذابة ‪ )3‬ميكن تطبيق طريقة‬ ‫اخلريطة الذىنية أن يشكل ادلواقف التعاونية العالية بني التالميذ ‪ )4‬تطبيق طريقة‬ ‫اخلريطة الذىنية يكون عملية التدريس ىادئة منظمة ‪ )5‬ميكن تطبيق طريقة اخلريطة‬ ‫الذىنية أن جيعل التالميذ دمتعني يف تدريس مهارة الكتابة ‪ )6‬ميكن تطبيق طريقة‬ ‫اخلريطة الذىنية أن يرقي جودة التعلم يف تدريس مهارة الكتابة‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫مشكالت تطبيق طريقة اخلريطة الذىنية يف مهارة الكتابة دبدرسة عانًتو ادلتوسطة‬ ‫اإلسالمية احلكومية بعانًتو تولونج أجونج ومدرسة بولوساري ادلتوسطة اإلسالمية‬ ‫احلكومية بعونوت تولونج أجونج وحلها‪ ،‬منها‪ )1 :‬ال يكون كل من التالميذ ان‬ ‫حيملوا األداوات التدريسية بسب خمتلفات أحواذلم مالية كانت أم إنضباطية‪ ،‬وحلها‬ ‫ىو تشجيع التالميذ ليكونوا منضبطني حلمل األدوات التدريسية ولتعلم الدروس يف‬ ‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫البيت ‪ ) 2‬إحتياج إيل وقت معني إلنشاء اخلريطة الذىنية وحلها ىو إستخدام الوقت‬ ‫جيدا إلستعداد الوسائل ادلدافعة إلنشاء اخلريطة الذىنية ‪ )3‬ليس كل من التالميذ‬ ‫يتعلمون دائما يف البيت وليس كل منهم يستعدون األدوات التدريسية يف البيت قبل‬ ‫أن يذىبوا إيل ادلدرسة وحلها ىو توفر ادلدرسة الوسائل ادلدافعة على تطيق اخلريطة‬ ‫الذىنية ‪ )4‬إنشاء اخلريطة الذىنية ربتاج إيل وقت طويل وحلها ىو توزيع الوقت‬ ‫جيدا إلستعداد األدوات ادلدافعة إلنشاء اخلريطة الذىنية ‪ )5‬ال سبكن أن تلقا‬ ‫ادلعلومات تفصيلية ألن طريقة اخلريطة الذىنية تستخدم الرموز وحلها يشرح ادلدرس‬ ‫ادلواد الدراسية بعد إنشاء اخلريطة الذىنية تفصيليا‪.‬‬ ‫من البيانات السابقة ميكن أن يأخذ الباحث اخلالصة أن تطبيق طريقة اخلريطة‬ ‫الذىنية يف مهارة الكتابة دبدرسة عانًتو ادلتوسطة اإلسالمية احلكومية بعانًتو تولونج أجونج‬ ‫ومدرسة بولوساري ادلتوسطة اإلسالمية احلكومية بعونوت تولونج أجونج تستطيع أن يرقي‬ ‫محاسة التعلم يف مهارة الكتابة‪.‬‬ ‫ب‪ .‬التأثير‬ ‫تأسيسا من نتائج البحث الىت حبثها الباحث فتجد اآلثار كما يلي‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫التأثري النظري‬ ‫تأسيسا من نتائج البحث اليت عرضها الباحث سبكن أن تعرب أن نتائج‬ ‫البحث تدافع عن نظرية تصنيف متغري التدريس اليت بدأىا رايغلوط ‪ Reigeluth‬ومريل‬ ‫‪3‬‬

‫‪4‬‬

‫‪ .Merrill‬تصنيف متغري التدريس الرئيسي ىو‪ :‬حالة التدريس وطريقة التدريس ونتيجة‬ ‫التدريس‪ .‬كانت طريقة التدريس ىي مقوم ادلتغري لتنفيد عملية التدريس‪ .‬ميكن ىذا أن‬ ‫يعطي اإلسهام اإلجايب ويعطي السهلة للمدرسني والتالميذ يف أنشطة التدريس‪ ،‬حىت‬ ‫يؤثر إيل تدريس اللغة العربية خاصة يف مهارة الكتابة الفعالية‪ ،‬جبانب ذلك‪ ،‬ميكن‬ ‫أيضا أن يطور أفوق ادلعرفة عن الًتبية وطريقة تدريس اللغة العربية خاصة مهارة‬ ‫الكتابة‪.‬‬ ‫تأسيسا من نتائج البحث‪ ،‬أن محاسة التالميذ إلشًتاك تدريس اللغة العربية‬ ‫يف مهارة الكتابة بطريقة احملاضرة قليلة‪ .‬ولكن عندما تدريس اللغة العربية يف مهارة‬ ‫الكتاب يستخدم طريقة اخلريطة الذىنية فًتتفع محاستهم يف التدريس ويرغبون يف‬ ‫اشًتاك التدريس‪ .‬ىذا يدافع النظرية الىت عربىا شيف البحر مجرة عن حفز تعلم‬ ‫الشخص يؤثر نتيجة التعلم‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫بإضافة ذلك‪ ،‬ىذا احلفز يدافع أيضا نظرية سالميطو‬

‫‪Slameto‬‬

‫أن احلفز‬

‫متعلق باألىداف يف التعلم‪ ،‬يف تعيني األىداف ميكن أن يدرك أم ال‪ ،‬ولكن ليحصل‬ ‫إيل األىداف فعليو أن يعمل‪ ،‬وأما سباب العمل ىو احلفز كمحركو‪ 2.‬كان احلفز‬ ‫مهما يف عملية التعلم‪ ،‬ألن احلفز حيرك الكائن احلي‪ ،‬يوجو العمل وربتار أىداف‬ ‫التعلم النافعة حلياة الفرد‬

‫‪Syaiful Bahri Djamarah, Psikologi Belajar (Jakarta: Rineka Cipta, 2002), 166‬‬ ‫‪Slameto, Belajar..., 58.‬‬

‫‪4‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪5‬‬

‫يف ىذا البحث‪ ،‬طريقة التدريس ادلستخدمة ىي طريقة اخلريطة الذىنية‬ ‫ىذه الطريقة مناسبة خبصائص التالميذ يف مرحلة ادلراىقة‪ .‬التالميذ يف ىذه ادلرحلة‪،‬‬ ‫ذلم خصائص قوة التفكري اجملردة‪ ،‬فإن التالميذ يف ىذه ادلرحلة يفضلون على التفكري‬ ‫النقدي وتطوير قوة الفكر‪ .‬و بذلك‪ ،‬جيب أن يكون ادلدرسون قادرين على اختيار‬ ‫األسالب الىت تناسب خبصائص التالميذ‪ .‬من نتائج‬ ‫تدل نتائج البحث أن محاسة التعلم يف مهارة الكتابة متزيد عندما التدريس‬ ‫يستخدم طريقة ا خلريطة الذىنية ىذا يؤكد النظرية الىت قدمها توين بوزن‬

‫‪Tony‬‬

‫‪ Buzan‬أن اخلريطة الذىنية ىي أسهل طريقة لوضع ادلعلومات يف الدماغ وازباذىا‬ ‫من الدماغ‪ ،‬ىي طريقة التسجيالت اإلبداعية الفعالية و حرفيا سيتم تعيني األفكار‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫‪3‬‬

‫التأثري العملي‬ ‫نتائج ىذا البحث تطبق عمليا أيضا أن طريقة اخلريطة الذىنية سبكن أن‬ ‫تطبق يف تدريس اللغة العربية يف مهارة الكتابة‪ .‬لينال النتيجة الكبرية من تطبيق طريقة‬ ‫اخلريطة الذىنية لًتقية محسة التعلم يف مهارة الكتابة فيحتاج إيل‪:‬‬ ‫األول‪ ،‬ينبغ على ادلدرس أن يطبق كثريا طريقة اخلريطة الذىنية يف‬ ‫التدريس‪ ،‬ليكون التالميذ متعودين هبذه الطريقة‪ ،‬ولزيادة إىتمام التالميذ يف تدريس‬ ‫مهارة الكتابة خاصة ويف التدريس األخر عامة‪.‬‬

‫‪Tony Buzan, Buku Pintar..., 4‬‬

‫‪5‬‬

‫‪3‬‬

‫‪6‬‬

‫الثاين‪ ،‬حفز ادلدرس على التالميذ ليكونوا مبتكرين ومبدعني يف تصب‬ ‫إبداعهم وأفكارىم يف القراءة والكتابة والتذكرية والتحفيظ يف طريقة اخلريطة الذىنية‬ ‫الثالث‪ ،‬تنبغ على ادلدرسة أن توفر الوسائل ادلدافعة على تطبيق طريقة‬ ‫اخلريطة الذىنية كالورقة واألقالم ادللونة‪ .‬من أحد عيوب تطبيق طريقة اخلريطة الذىنية‬ ‫ىو إحتياج األجرة إلستعداد الوسائل ادلدافعة‪.‬‬ ‫الرابع‪ ،‬ينبغ على ادلدرسني أن يعرفوا أن طريقة اخلريطة الذىنية سبكن أن‬ ‫تستخدمها يف مجيع الدروس الىت تستخدم النظريات الكثرية والدروس احملتاجة إيل‬ ‫التطبيق‪ .‬ألن ىذه الطريقة سبكن أن تنمي إبداعية التالميذ يف القراءة والكتابة والتذكري‬ ‫والتحفيظ‪ .‬ال حيتاج التالميذ إيل أن يقرؤوا ويتعلموا الكتب بالصفحات الكثرية ولكن‬ ‫يكتفى بفهم اخلالصة علي شكل اخلريطة الذىنية‬ ‫ونتيجة تطبيق طريقة اخلريطة الذىنية يف مهارة الكتابة ىي ربقيق عملية‬ ‫التدريس الفعالية حىت ميكن أن يرقي محاسة التعلم يف مهارة الكتابة‪ .‬يأثر ىذا البحث‬ ‫آثارا إجابية على ادلدرسني خاصة على ادلدرس الذي لو قليل اإلىتمام عن أمهية‬ ‫استخدام طريقة التدريس ادلناسبة‪ .‬وهبذا‪ ،‬توجد عملية التدريس الفعالية‪ ،‬حىت ربصل‬ ‫نتيجة التدريس وأىداف التدريس ادلرتقبة‪.‬‬

‫‪6‬‬

‫‪7‬‬

‫ج‪ .‬اإلقتراحات‬ ‫تأسيسا من اخلالصة ونتائج البحث فيقًتح الباحث إيل‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫الوزارة للشؤون الدينية‬ ‫أن تعلم الوزارة للشؤون الدينية إيل ادلدرسني يف ادلدارس عن مهم طرق‬ ‫التدريس اإلبداعية واإلبتكارية منها باستخدا طريقة اخلريطة الذىنية حىت تكون جودة‬ ‫تدريس اللغة العربية متزيدة‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫مدير ادلدرسة‬ ‫أن يلقي ادلعلومات إيل مجيع ادلدرسني ويأمرىم أن يستخدموا طريقة التدريس‬ ‫اإلبداعية واإلبتكارية لًتقية جودة التدريس يف ادلدرسة‪ .‬عسي أن تطبق طريقة اخلريطة‬ ‫الذىنية يف تدريس مجيع الدروس لتكون جودة التعلم متزيدة‬

‫‪.3‬‬

‫ادلدرس‬ ‫ينبغ على ادلدرسني أن يستخدم طرق التدريس اإلبداعية واإلبتكارية حىت ذبعل‬ ‫التالميذ حممسني وتكو جودة التدريس متزيدة‪ .‬وأحدىا ىي طريقة اخلريطة الذىنية ‪.‬‬ ‫وسبكن أن تطبق طريقة اخلريطة الذىنية يف مجيع الدروس‬

‫‪.4‬‬

‫ادلتعلم‬ ‫ينبغ على التالميذ أن ينشطوا ويبتكرو يف التدريس وأن ميلكوا محاسة التعلم‬ ‫لتكون جودة تعلمهم متزيدة ومرتفعة‬

‫‪7‬‬

‫‪8‬‬

‫قائمة المراجع‬ ‫ادلراجع العربية‬ ‫جوىر إدريس الدين نصر ‪ ،‬األفعال ادلتعدية حبروف اجلر وتدريسها للطالب اإلندونيسيني‪ ،‬حبث‬ ‫ادلاجستري غري منشور‪ .‬معهد اخلرطوم الدويل للغة العربية‪-‬السودان‪2003 ،‬م‪.‬‬ ‫حنيفة أمي ‪ ،‬طريقة القواعد والًتمجة يف تعليم اللغة العربية و تطبيقها‪ .‬سورابايا‪:‬‬ ‫‪2012 ،PBA Fak. Tarbiyah IAIN Sunan Ampel‬م‪.‬‬

‫‪Jurnal Jurusan‬‬

‫خاطر رشدى حممود ‪ ،‬مصطفى رسالن تعليم اللغة العربية والًتيبة الدينية‪ .‬القاىرة‪ :‬دار الثقفة والنثر‬ ‫والتوزيع‪.2000 ،‬‬

‫اخلطيب أبراىيم حممد ‪ ،‬طرائق تعليم اللغة العربية‪( .‬مكتبة التوبة – الرياض – ادللكة العربية‬ ‫السعودية – شار عجرير‪.2003 ،‬‬

‫الدين حبر أوريل‪ ،‬تطوير منهج تعليم اللغة العربية و تطبيقو على مهارة الكتابة‪ .‬ماالنق‪ :‬مطبعة‬ ‫جامعة موالنا مالك إبراىيم اإلسالمية احلكومية‪.2010 ،‬‬

‫شحاتة حسن ‪ ،‬تعليم اللغة العربية بني النظرية والتطبيقية (القاىرة – مسرية – ادلبنية‪1993 ،‬م)‬ ‫صيين إمساعيل حممود ‪ ،‬عبد اهلل الصديق عمر‪ ،‬ادلعينات البصرية يف تعليم اللغة العربية‪ .‬الرياض‬ ‫جامعة ادللك سعود‪.1984 ،‬‬

‫صيين إمساعيل حممود‪" ،‬دراسة يف طرائق تعليم اللغات األجنبية"‪ ،‬وقائع تعليم اللغة العربية لغري‬ ‫الناطقني هبا‪ ،‬ج ‪ .2‬مكتبة الًتبية لدول اخلليج‪1406 ،‬ىـ‪1985/‬م‪.‬‬ ‫‪8‬‬

‫‪9‬‬

‫طعيمة أمحد رشدى‪ ،‬الدرجع يف تعليم اللغة العربية للناطقني بلغات أخرى اجلزء األول‪ .‬مكة‬ ‫الدكرمة‪ :‬جامعة ام القرى ‪.1986‬‬ ‫عبيدات ذوقان ‪ ،‬واخرون‪ ،‬البحث العلمي‪ :‬مفهومو‪ ،‬وأدواتو‪ ،‬وأساليبو‪ .‬عمان األردن‪ :‬دار الفكر‪،‬‬ ‫‪.1993‬‬ ‫العصيلي إبراىيم بن العزيز عبد ‪ ،‬طرائق تعليم اللغة العربية للناطقني بلغات أخرى‪ ،‬ط ‪ .1‬الرياض‪:‬‬ ‫جامعة اإلمام حممد بن سعود اإلسالمية‪2002 ،‬م‪.‬‬ ‫عليان حممود فوأد أمحد ‪ ،‬ادلهارات اللغوية ماىيتها وطرائق تدريسها‪.1992 ،‬‬ ‫الكامل علي حممد ‪ ،‬لتعليم ادلهارات اللغوية لغري الناطقني هبا‪ .‬مالنج‪،UIN Maliki Malang :‬‬ ‫‪.2011‬‬ ‫حممود كامل الناقة ‪ ،‬تعليم اللغة العربية للناطقني بلغات أخرى أسس‪-‬مداخلو‪-‬طرق تدريسو‪ .‬مكة‬ ‫ادلكرمة‪ :‬جامعة أم القرى معهد اللغة العربية وحدة البحوث وادلناىج‪.1985 ،‬‬ ‫مفلح غازي ‪ ،‬دليل تدريس اللغة العربية يف مناىج التعليم العام‪ ،‬ط ‪ .1‬الرياض‪ :‬مكتبة الرشد‪،‬‬ ‫‪2007‬م‪.‬‬ ‫ادلنعم عبد العال عبد‪ ،‬طرق تدريس اللغة العريبة‪ .‬القاىرة‪ :‬دار غريب للطباعة‬ ‫ىادي نور ‪ ،‬ادلوجهة لتعليم ادلهارات اللغوية لغري الناطفني هبا‪ .‬ماالنق‪ :‬مطبعة جامعة موالنا مالك‬ ‫إبراىيم اإلسالمية احلكومية‪.2011 ،‬‬

‫يونس علي فتحي ‪ ،‬و الرؤوف عبد حممد‪ ،‬ادلرجع‪).‬مكتبة وىبة‪ ،‬قاىرة‪.2003 ،‬‬

‫‪9‬‬

10

‫ادلراجع األجنابية‬ Alamsyah Maurizal, Kiat Jitu Meningkatkan Prestasi dengan Mind Mapping. Jogjakarta: Mitra Pelajar, 2009. Ali Moh., Penelitian Kependidikan Prosedur dan Strategi. Bandung: Angkasa, 1985. Arikunto Suharsimi, Prosedur Penelitian Suatu Pendekatan Praktek. Jakarta: Rineka Cipta,1998. Arsyad Azhar, Bahasa Arab dan Metode Pengajarannya. Yogyakarta: Pustaka Pelajar, 2010. Bakar Abu Muhammad. Metode Khusus Pengajaran Bahasa Arab. (Surabaya: Usaha Nasional, 1981. Bungin Burhan, Metodologi Penelitian Kuantitatif. jakarta: Kencana 2006. Buzan Tony dan Barry, Memahami Peta Pikiran. Bandung: Interaksara, 2008. Buzan Tony, Buku Pintar Mind Map (terjemahan). Jakarta: Gramedia, 2007. Crow L. dan Crow A., Psikologi Pendidikan. Surabaya: Bina Ilmu, 1988. Dalyono M., Psikologi Pendidikan. Jakarta: Rineka Cipta, 1997. Depdikbud, Kamus Besar Bahasa Indonesia. Jakarta: Balai Pustaka, 1991. DePorter Bobbi , Quantum Learning (terjemahan). Bandung: Mizan, 2000. Djajadisastra Yusuf , Metode-Metode Mengajar. Bandung: Angkasa, 1982. Djamarah Bahri Syaiful, Psikologi Belajar. Jakarta: Rineka Cipta, 2002. Effendi Fuad Ahmad, Metodologi Pengajaran Bahasa Arab. Malang, Misykat, 2005. Ginting Abdurrakhman, Esensi Praktis: Belajar dan Pembalajaran Bandung: Humaniora. 2008. Hamid Abdul Muhammad Dkk., Pembelajaran Bahasa Arab Pendekatan, Metode, Strategi, Materi dan Media. Malang: UIN-Malang Press, 2008.

10

11

Hermawan Acep, Metodologi Pembelajaran Bahasa Arab. Bandung: PT Remaja Rosda Karya, 2011. Hurlock, Psikologi Perkembangan.Jakarta: Erlangga, 1990. Isjoni, Dilema Guru Ketika Pengabdian Menuai Kritik. Bandung: Sinar Baru Algensindo, 2007. Ismail, Strategi Pembelajaran Agama Islam berbasis Paikem . Semarang: RaSail, 2008. Kartaswidjaja Soewardi Eddy, Pengukuran dan Hasil Evaluasi Belajar. Bandung: Sinar Baru,1987. Marimba D. Ahmad. Pengantar Filsafat Pendidikan Islam. Bandung: PT. Almaarif, 1980 Moleong Lexy. Metodologi Penelitian Kualitati., Bandung: PT. Remaja Rosda Karya, 2009. Munir, Perencanaan Sistem Pembelajaran Bahasa Arab Teori dan Praktek. Yogyakarta: Idea Press, 2011. Nazir Muhamad, Metodologi Penelitian. Jakarta: Ghalia Indonesia, 1998. Nggermanto Agus, Quantum Quitient (Kecerdasan Quantum): Cara Cepat Melejitkan IQ, EQ dan SQ Secara Harmonis. Bandung: Nuansa,2003. Nuha Ulin, Metodologi Super Efektif Pembelajaran Bahasa Arab . Jogjakarta: Diva Press, 2012. Purwanto Ngalim M., Psikologi Pendidikan. Bandung: Remaja Rosdakarya, 1998. Sabri Alisuf M., Psikologi Pendidikan. Jakarta: Pedoman Ilmu Jaya, 1995. Singer Kurt, Membina Hasrat Belajar di Sekolah (Terj. Bergman Sitorus). Slameto, Belajar dan Faktor-faktor yang Mempengaruhinya. Jakarta: Rineka Cipta, 1995. Sugiono, Metodologi Penelitian Kuantitatif, kualitatif, dan R & D. Bandung: Alfabeta, 2013. Sumardi Mulyanto, Pengajaran Bahasa Asing Sebuah Tinjauan dari Segi Metodologi. Jakarta, Bulan Bintang, 1974.

11

12

Surakhmat Winarto, Dasar dan Tekhnik Research. Bandung: Tarsito, 1987. Suyanto Kasihani, Model-model Pembelajaran. Malang: Universitas Negeri Malang Panitia Sertifikasi Guru Rayon 15, 2008. Suyanto S., Dasar-dasar Pendidikan anak usia Dini. Yogyakarta: Hikayat Publishing, 2005. Syah Muhibbin, Psikologi Pendidikan dengan pendekatan Baru.Bandung: PT. Remaja Rosdakarya, 2001. Tanzeh Ahmad, Metodologi Penelitian Praktis. Yogyakarta: Teras, 2011. Tarigan Djago, Teknik Ketrampilan berbahasa. Bandung: Angkasa, 1986. Tarigan Guntur, Membaca Sebagai Ketrampilan Berbahasa. Bandung: Angkasa 2008. Tulungagung IAIN, Pedoman Penulisan Tesis dan Makalah Berbahasa Arab. Tulungagung: PPS IAIN Tulungagung, 2014. Wahid Abdul, “Menumbuhkan Minat dan Bakat Anak” dalam Chabib Toha (eds), PBM- PAI di Sekolah Eksistensi dan Proses Belajar Mengajar Pendidikan Agama Islam. Yogyakarta: Pustaka Pelajar, 1998. Zuhri Saifuddin, Metodologi Penelitian. Yogyakarta: Pustaka Pelajar, 2001.

12